الرياضه العربيةمنوعاتنجم الاسبوع

من بسيط إلى مليونير سعودي!!.. ما لاتعرفه عن ثروة عبدالله المعيوف تصدم جميع السعوديين.. كيف صنع ثروته من الملاعب؟!

[custom_embed url="https://wp.me/p56SP7-10I"]

ثروة عبدالله المعيوف تذهل الجميع، حيث في وقت أصبحت فيه كرة القدم صناعة متكاملة تتجاوز حدود المستطيل الأخضر، باتت ثروات اللاعبين واحدة من أبرز محاور النقاش بين الجماهير والمحللين على حد سواء، ووسط هذا المشهد اللافت

 

يبرز اسم عبدالله المعيوف، الحارس السابق لنادي الهلال، كأحد النماذج الملهمة في الكرة السعودية، حيث تمكن من تحويل مسيرته الرياضية الطويلة والمليئة بالإنجازات إلى ثروة ضخمة تُعد من الأعلى بين لاعبي مركز حراسة المرمى، وقد نجح في ترسيخ مكانته ليس فقط كحارس ناجح، بل كرجل استثمر نجاحه في بناء مستقبل مالي آمن ومبهر.

قيمة ثروة عبدالله المعيوف حتى عام 2025
بحسب ما ذكرته تقارير صحفية سعودية وأخرى مقربة من الدوائر الرياضية، فقد بلغت ثروة عبدالله المعيوف حتى عام 2025 نحو 45 مليون ريال سعودي، أي ما يعادل أكثر من 12 مليون دولار أمريكي، وهو رقم يعكس حجم النجاح المالي الذي حققه اللاعب بعد سنوات من العطاء في الملاعب والمشاركة في أبرز البطولات الإقليمية والقارية.

مصادر الدخل وراء ثروته الكبيرة
لم يكن عقد المعيوف مع نادي الهلال مجرد عقد تقليدي، بل كان من الأعلى أجرا على مستوى حراس المرمى في الدوري السعودي، وقد تميز هذا العقد بالاستمرارية والمكافآت المتعددة، خاصة بعد مساهماته في الفوز بعدد من البطولات الكبرى، كما حقق دخلا إضافيا من الحملات الإعلانية التي شارك فيها، إلى جانب شراكات تجارية ذكية قام بها عقب إعلان اعتزاله الرسمي لكرة القدم، مما عزز من دخله واستثماراته المستقبلية.

 

التأثير الكروي والاحتراف الاستثماري
عبدالله المعيوف لم يكن مجرد لاعب موهوب في مركز الحراسة، بل كان أحد العناصر الجوهرية التي ساهمت في تتويج الهلال بعدد من البطولات المحلية والآسيوية، وقد عرف عنه التوازن الانفعالي والهدوء في أصعب اللحظات، وهي صفات انتقلت معه إلى قراراته المهنية بعد الاعتزال، فاختار بعناية مسارات الاستثمار وظهر كلاعب سابق قادر على إدارة ثروته بعقلية ناضجة، الأمر الذي جعله محط احترام واسع في الوسط الرياضي.

الاعتزال ومرحلة ما بعد الكرة
بعد سنوات من التألق فوق أرضية الملاعب، أعلن المعيوف اعتزاله اللعب بشكل رسمي، لكنه لم يغادر الساحة تمامًا، إذ استثمر شهرته ومكانته في تأسيس أعمال خاصة وظهور إعلامي متزن، مما مكنه من المحافظة على حضوره الجماهيري واستمرار تدفق دخله حتى بعد الاعتزال، وهو ما يضعه بين قلائل عرفوا كيف يخططون لمستقبلهم بعد نهاية مشوارهم الكروي.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
[sc name="1000"][/sc]