اخبار الاهلىالسلايدر

شيئ مثير..اغرب ما قال مدرب بورتو البرتغالى عن مباراته امام الاهلى

[custom_embed url="https://wp.me/p56SP7-10I"]

شدد الأرجنتيني مارتن أنسيلمي، المدير الفني لفريق بورتو البرتغالي، أنه يستهدف تغيير الانطباع السيء المأخوذ عن فريقه خلال أولى مباراتي الفريق أمام بالميراس البرازيلي، وإنتر ميامي الأمريكي، في الجولتين الأولتين بالنسخة الحالية من بطولة كأس العالم للأندية، وأنه يستهدف تغيير تلك الصورة من خلال مواجهة الأهلي في الجولة الثالثة والأخيرة من دور المجموعات لتلك البطولة.

 

ويواجه النادي الأهلي نظيره بورتو البرتغالي، في مواجهة مصيرية لا تقبل القمة على إثنين، في الجولة الثالثة والأخيرة من دور المجموعات من المجموعة الأولى لبطولة كأس العالم للأندية، حيث يحتاج الفريق الأحمر للفوز بأكثر من هدف على العملاق البرتغالي.

مدرب بورتو: كبرياؤنا مجروح.. ولدينا فرصة لتغيير تلك الصورة أمام الأهلي
وقال «أنسيلمي» خلال المؤتمر الصحفي الذي أعقب اللقاء: «علينا أن نفكر في أنفسنا. علينا أن ننافس بشكل مختلف. أشعر أننا جميعًا شعرنا في المباراة الأخيرة أننا لم ننافس بالطريقة التي نرغب بها، هجوميًا ودفاعيًا. منذ ذلك الحين، أعتقد أننا بحاجة إلى التحسن. كبرياؤنا مجروح، وهذه ليست الصورة التي نريد أن نظهرها في كأس العالم للأندية».

وأضاف: «يبدو لي أن لدينا غدًا فرصة لتغيير تلك الصورة، ضد منافس فاز بآخر نسخ دوري أبطال أفريقيا، وفاز مرتين في السنوات الأربع الماضية. إنهم أبطال الدوري ثلاث مرات في بلدهم، ولديهم لاعبون جيدون، ومدرب أعرفه جيدا هو خوسيه ريبيرو، حيث كنت محظوظًا بلقائه ومواجهته في مباراة ودية».

وتابع: «الأهلي يمتلك لاعبون جيدون وديناميكيون، قادرون على اللعب في الهجوم والدفاع. علينا أن نؤدي عملنا على أكمل وجه».

وحول ارتباط مصيرة مع بورتو بلقاء الأهلي رد قائلا: «بالنسبة لعلم المستقبل، فأنتم تعرفوني جيدًا. في هذا الجانب من إدراكي لأدائي الجيد أو السيئ، وإدراكي للأخطاء، وقدرتي على أداء وظيفتي وتحسينها. بهذا المعنى، يصعب عليهم إقناعي. من الصعب رؤيتي أستسلم. أحب التحدي. أحب أن أكون قادرًا على قيادة بورتو إلى حيث نطمح جميعًا. بهذا المعنى، أشعر براحة بال كبيرة، سواءً في عملي أو مع جهازي الفني، لأننا في النهاية نتمتع بضمير مرتاح، لا نبذل قصارى جهدنا للنادي فحسب، بل في الوقت نفسه، نطالب أنفسنا بشدة، ونستطيع الاجتماع لساعات طويلة، ونحلل الأمور، ونعرف ما ينقصنا، ونعرف ما علينا تغييره للموسم المقبل. وسأكون أيضًا أول من يجلس على مقاعد البدلاء ويقول إنني بذلت قصارى جهدي ولم أنجح

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
[sc name="1000"][/sc]