اخبار الاهلى اليومتوب سيكريت

نجم مصر الاولى وقاهر الغذلان يبلغ الخطيب هذا القرار..وانفجار مرتقب داخل الأهلي: مدرب عالمي يقترب وتغييرات نارية تطال النجوم!

[custom_embed url="https://wp.me/p56SP7-10I"]

 تحرك مفاجئ ووسط حالة ترقب داخل الشارع الرياضي، بدأت إدارة النادي الأهلي سلسلة من القرارات الجريئة التي تهدف إلى قلب الموازين في المرحلة المقبلة، وسط تكتم شديد حول تفاصيل التحول المنتظر في الجهاز الفني للفريق الأول لكرة القدم.

 

ورغم التكهنات المتزايدة، لا تزال التسريبات داخل القلعة الحمراء محدودة، لكن مصادر مقربة تحدثت عن اتجاه حاسم نحو تغيير جذري في قيادة الفريق، بعد أن فقد الأهلي الكثير من بريقه خلال الأشهر الأخيرة، وظهر بأداء غير معتاد أثار تساؤلات الجماهير والمحللين على حد سواء.
وتشير المعلومات المؤكدة إلى أن الأنظار تتجه نحو اسم أوروبي لامع، يملك سجلًا حافلًا في البطولات الكبرى وخبرة واسعة في إدارة الفرق تحت الضغط، بهدف استعادة الهيبة المفقودة وفرض شخصية فنية قوية داخل غرفة الملابس، بعيدًا عن التجارب السابقة التي لم ترتقِ لطموحات النادي.

ومن بين الأسماء التي تم تداولها داخل الاجتماعات المغلقة، برز كل من تشافي هيرنانديز، المدرب السابق لبرشلونة، وجوزيه جوميز صاحب التجربة السابقة في الدوري المصري، فيما لم يُحسم القرار النهائي بعد، وسط تأكيدات بأن الإدارة تبحث عن مدرب بمواصفات خاصة يتناسب مع مشروع طويل الأمد.

اللافت أن رئيس النادي، محمود الخطيب، يتصدر هذا الملف شخصيًا، رافضًا تكرار سيناريوهات سابقة مثل ريكاردو سواريش وخوسيه ريبيرو، إذ يعتبر أن مكانة الأهلي تفرض التعاقد مع مدرب “من العيار الثقيل” يتقن قراءة تفاصيل المباريات ويجيد التعامل مع النجوم الكبار.

في هذه الأثناء، تم تكليف عماد النحاس بتولي المسؤولية الفنية بشكل مؤقت، في محاولة لحماية استقرار الفريق داخل الملعب، مع إعطائه صلاحيات محددة لحين إعلان التعاقد الرسمي مع المدير الفني الجديد، وسط مراقبة دقيقة لأداء اللاعبين خلال هذه المرحلة الانتقالية.

ومع إعلان رحيل ريبيرو، بدأت تظهر كواليس لم تُكشف من قبل؛ فعدد من اللاعبين داخل الفريق كانوا في حالة من التذمر الصامت بسبب سوء استخدامهم أو تجميدهم على دكة البدلاء. وتشير التقارير إلى أن عمر كمال عبد الواحد، حسين الشحات، محمد مجدي أفشة، ومصطفى العش، كانوا ضمن أبرز المتضررين من قرارات المدرب السابق، وبعضهم اعتبر رحيله بمثابة فرصة ذهبية للعودة إلى التشكيل الأساسي.

ويبرز اسم محمد مجدي “أفشة” كأحد أبرز اللاعبين الذين فقدوا الثقة في الجهاز الفني السابق، حيث كان يفكر جديًا في الخروج خلال فترة الانتقالات إذا استمر الوضع على ما هو عليه.

لكن المفاجأة الأكبر تتعلق بلاعب خط الوسط أحمد عبد القادر، والذي تشير المعلومات إلى أن خروجه من الحسابات قد لا يتغير حتى بعد التغيير الفني، وسط نية واضحة لدى الإدارة للتخلي عنه في يناير، في حال وصول عرض رسمي يحقق مصلحة النادي، وسط رفض تكرار أخطاء سابقة كخروج رامي ربيعة وأكرم توفيق مجانًا دون مقابل.

وبينما تترقب جماهير الأهلي الإعلان الرسمي عن هوية المدرب الجديد، يبقى السؤال الأبرز:

هل تشهد الأيام القادمة “التحول الحقيقي” الذي يعيد المارد الأحمر إلى الواجهة، أم أن التغيير المنتظر سيكون مجرد نسخة مكررة من الماضي؟

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
[sc name="1000"][/sc]