– كل الصلاحيات اللى واخدها تريزيجة فى الفريق و النجومية و الراتب الكبير و شارة الكابتن و بروزة النجومية و تقديم اللاعب كوجه إعلانى و تسويقيى للأهلى كانت معدة فى الأصل ل رمضان صبحى
ـ رمضان لو كان إستمر فى الأهلى كان هيكون نواة المشروع الحالى و عشان كده رمضان الكام سنه اللى فاتو سعى للعودة ل الأهلى أكتر من مرة و عن طريق أكتر من وسيط ، لأنه إكتشف إنه خسر مشروع العمر
– كابتن اكرامى كان وسيطا فى وقت من الاوقات ، شوبير مرر رسايل من اللاعب ل الادارة فى وقت ما ، مهيب عبدالهادى حاول ان يكون وسيطا و مرر بعض الرسائل من اللاعب ل مسئول سابق فى النادى
– وكيل لاعبين سعى للحديث مع كولر حول الامر ليكون اللاعب من ضمن طلبات المدرب الفنيه وقتها وكيل لاعبين تانى مرر رسائل من بيراميدز ل الاهلى فى وقت من الاوقات
ـ رسائل رمضان كان تعهد بالإعتذار و تعهد بمحاولة شرح الأمر للجمهور و الإعلام لكن الخطيب يرفض حتى مجرد مناقشة الفكرة ، رمضان لن يعود للأهلى فى ظل وجود الخطيب على رأس مجلس الإدارة الموضوع منتهى و مقفول ضبه و مفتاح !!