حكاية الممثل المحبوب اياد نصار مع تشجيع الاهلى
مراتى سبب سعادتي

لذيذه .. وصف ينطبق على حكاية آياد نصار الممثل المحبوب مع تشجيعه للنادي الاهلى ..
من المعروف ان نصار فلسطينى اردنى ومتزوج من مصرية..
اياد لم يكن يهتم بكرة القدم حسب حكايته والتى روحها خلال لقاء جمعه ومجدي الجلاد .. ال حب يحرجه فكانت النتيجة صادمة ..
الجلاد سأله بصراحة سؤال محدش من النجوم بيجاوب عليه خوفا من الجماهير والشعبية ..
اياد بكل ذكاء قاله هاحكى لك حكاية تعرف منها انا اهلاوى ولا زملكاوى
انا كنت باتفرج على المباريات مع مراتى الاهلوية جدا المتعصبة بشكل كبير .. وفى يوم واحنا بنتفرج على ماتش اهلى وزمالك وكان الاهلى فايز فقولتلها انا بفكر اشجع النادى الغلبان المغلوب ده .. الرد طبعا كان صريح منها ..
لكنها قالت مفيش الكلام ده انت اهلاوى وبس .. قولت يعنى امثل انى اهلاوى وانا من جوه مع الضعيف .. قالت لا اهلوى وبس جوه وبره .. وفعلا شجعت الاهلى بعد كده
مجدى الجلاد قالو يعنى قهرتك ..
رد عليه وقالو بس فيه فرق انك تتقهر وانت زعلان وتقهر وانت مبسوط .. وانا الصراحة مبسوط من مراتى لانها ساعدتنى اخد القرار الصح ..
عموما انا الان اهلاوى اهلاوى وباشجع الفريق القوى ال بيكسب على طول والأهم من ده كله ان سعادة مرعى بتحول البيت الجنة إلى جنة اكبر واجمل واحلى وعد لغاية ما تتعب سعادة مراتى من سعادتى.






