هل تعرض حسام حسن لمؤامرة فى الامارات .. تجهيز البديل تم على هامش دورة دبى .. ابوريده مجاهد يقودا التغيير والاستعانه بكولر بعد فشل خطة طولون

حرب شرسة تدور حاليا بين الكابتن حسام حسن المدير الفنى لمنتخب مصر والمهندس هانى ابو ريده رئيس الاتحاد المصرى لكرة القدم بمساعدة من احمد مجاهد الذراع اليمنى لابو ريده ..
ابو ريده يشعر بقوة حسام وعدم القدرة على فرض ارادته عليه حيث يؤكد حسام انه مدعوم من القيادة السياسية وذلك لا يجرء ابو ريده للاقتراب منه ..
هنا بدأ التخطيط للاطاحة بحساب ولكن عبر دفعه لارتكاب الاخطاء والبداية مع دورة دبى والتى طالب حسام ان تكون فترة الاعداد لها أطول وتم رفض طلبه والإصرار على بطولة السوبر والتى استهلكت اللاعبين .. ثم بعظ تجمع المنتخب ظهرت الاصابات مع حمدى فتحى والذى كانت إصابته صدمة للعميد ..
بعد المباراة الأولى مع المنتخب الاوزباكى وهزيمة الفريق بهدفين اعتقد ابو ريده ان الفرصة باتت سانحة وانه سيتخلص من حسام مع نهاية الدورة ..
الغريب ان ايو ريده ذهب لاسترجاع رأى حلمى طولون فى تمثيل مصر فى امم أفريقيا وهو الامر الذى وصل لحسام
اتفق ابو ريده على إقصاء حسام فى حال الخسارة من كاب فير .. علما ان ابو ريده غادر دبى ولم يكمل الدورة ليس هذا فحسب بل انه بحث اسماء يمكن ان تحبى طلب المنتخب فى حالة الاطاحة بحساب..
الأسماء التى طرحت هى كولر مدرب الاهلى ومدرب المنتخب السابق كيروش.
المؤمرة مستمرة ولن يهدى المهندس قبل تغيير حسام وهو الامر الذى يتوقع مع صدام قادم فى اول توقف للمنتخب حيث يتوقع ان تكون طلبات حسام غير مرحب بها ولن تنفذ..
يبدو أن المنتخب سيكون الضحية فى معركة تكسير العظام بين ابو ريده وحسام






