شاهد سر اعتداء زيزو على محمد عبدالمنعم عقب نهاية المباراه وماذا قال
خسر نادي الزمالك، بقيادة الكولومبي خوان كارلوس أوسوريو، المدير الفني للفريق، لأقوى اختباراته، وهي مواجهة الأهلي المنتشي بلقب الدوري، الذي حسمه بالأيام الماضية وخسر بثنائية نظيفة
وحدثت مشادة بين زيزو ومحمد عبدالمنعم عقب المباراه وبدأت عقب احتساب كم القمة ضربة جزاء للزمالك وقتها احتد زيزو على عبدالمنعم وقال هو الاهلى عايز ياخد كل حاه بالحكام ولا ايه
وفى نهاية المباراهخ حاول زيزو الاشتباك مع محمد عبدالمنعم قبل ان يتدخل الحكم وينهى الامر
وكان الاعلامى خالد الغندور يعد لقاء الأهلي، هو أول اختبارات المدرب الكولومبي القوية، حيث لم يقود الفريق الأبيض حتى الآن مع ثنائي القمة وانه لو نفذ خطته يمكنه ان يحقق الفوز على الاهلى بنتيجة المقاولون اى بنصف دستة اهداف
وقال الاعلامى خالد الغندور بدأت لمسات أوسوريو تظهر على لاعبي الفريق الأبيض، وقادت الفريق لانتصارات ومستوى رائع مؤخرًا .
فهناك بعض الجمل التكتيكية والعمل الجماعي المنظم، تحت قيادة المدرب الكولومبي، وهو ما لم يكن متوجداً قبل مجيئه .
ويلعب أوسوريو بطريقة 3-2-4-1، والمشهور بإجادتها الإسباني بيب جوارديولا، المدير الفني لمانشستر سيتي الإنجليزي.
أجنحة طائرة
ونرى في المباريات الأخيرة، اعتماد أوسوريو، على الكرات الطولية للأجنحة المنطلقة مباشرة نحو مرمى المنافس.
وتتمثل تلك الأجنحة بالوقت الأخير على إبراهيما نداي ومصطفى شلبي، قبل أن يصاب ويشارك سيد نيمار بدلًا منه .
أدوار مركبة للاعبين
ويلعب الفريق الأبيض بثلاثي في الخلف حمزة المثلوثي والزناري ومحمد عبد الغني على الأغلب وقد يشارك حسام عبد المجيد أحيانًا آخرى.
حيث أعطى الكولومبي بعض اللاعبين أدوار مركبة، مثل فتوح وسيد نيمار، اللذان يتقدمان في كرات الفريق الهجومية، ويقومان بالتغطية الدفاعية عند انقطاع الكرة.
وهناك ارتداد أبضًا من زيزو وشيكابالا أو أي لاعب آخر يشارك، للمساندة الدفاعية حال فقدان الكرة في التزام كبير.
ولكن مشكلة الفريق الحالية في عمق ملعبه، الذي لا يتواجد به ضغط من اللاعبين على المنافس، وقد تكون فرصة مميزة للفريق الأحمر
كثافة هجومية رهيبة
يعتمد أوسوريو، على تواجد 5 لاعبين أو أكثر في الحالة الهجومية، بتواجد المهاجم ورباعي الوسط، وقد يزيد عليهم ثنائي الإرتكاز أو أحدهم.
ورغم ما يعاب على الزمالك في هذه الحالة بسبب ضعف عمق الفريق وسهولة ضربة، إلا أنه قوي للغاية هجوميًا .
اقرا ايضا
